اسالسب و تقنيات الارشاد النفسي و التربوي
Aperçu des sections
-
اسم المقياس أساليب التوجيه والإرشاد
أستاذة المادة: مسعودي لويزةالسداسي: الأول
اسم الوحدة :أساسية
الحجم الساعي للسداسي: 45 سا
المعامل :3
الأرصدة :5
لمحة عامة عن المقياس:إن هذه المحاضرة لا تُمثل مجرد عرض لنظريات أو مفاهيم عامة، بل تعدّ أساسًا عمليًا يتم من خلاله إعداد الطلبة للقيام بدورهم المستقبلي داخل المدارس والمراكز التوجيهية ومختلف المؤسسات التربوية والاجتماعية. فهي تزوّدهم بمجموعة من الأدوات التطبيقية والمعارف المهنية التي يحتاجونها في ميدان العمل الإرشاديولان الإرشاد النفسي والتربوي أحد أهم المكوّنات الأساسية في تكوين المرشدين والموجّهين داخل المؤسسات التربوية في ظل التطور المتسارع للمجتمع وتزايد الضغوط النفسية والدراسية التي يتعرض لها المتعلمون، وعليه أصبحت الحاجة ملحّة إلى مختصين يمتلكون مهارات مهنية قادرة على فهم حاجات الأفراد وتقديم الدعم النفسي والتربوي المناسب. ومن ثم، برزت أساليب وتقنيات الإرشاد النفسي والتربوي كمحور رئيسي في التكوين الجامعي لطلبة علوم التربية، خاصة المتخصصين في الإرشاد والتوجيه
-
نظريات التوجيه والارشاد:
النظريات التحليلية :
-
نظرية التحليل النفسي لفرويد
-
نظرية أدلر (علم النفس الفردي)
-
نظرية يونغ
ثانياً: النظريات الإنسانية :
-
نظرية العلاج المتمركز حول العميل – كارل روجرز
-
نظرية العلاج بالوجود – فرانكل/ماي
-
نظرية الجشطالت – بيرلز
ثالثاً: النظريات السلوكية :
-
نظرية التعلم الشرطي / بافلوف
-
نظرية الإرشاد السلوكي – سكينر
-
نظرية التعلم الاجتماعي – باندورا
رابعاً: النظريات المعرفية:
-
العلاج العقلاني الانفعالي – إليس
-
العلاج المعرفي – بيك
-
نظرية إعادة البناء المعرفي
خامساً: نظريات النمو
-
نظرية النمو النفسي الاجتماعي – إريكسون
-
نظرية النمو الأخلاقي – كولبرغ
-
نظرية النمو المعرفي – بياجيه
-
يُشكل كتاب "نظريات الإرشاد والعلاج النفسي" للدكتور كمال يوسف بلان مرجعاً تعليمياً وتطبيقياً محورياً في حقل العلوم النفسية، حيث يُقدم إطاراً منهجياً متكاملاً لاستيعاب التعددية النظرية التي تحكم عملية الإرشاد والعلاج النفسي الحديث. لا يقتصر دور هذا العمل على السرد التاريخي للنظريات الكبرى – كالسلوكية، والمعرفية، والإنسانية – بل يتعمق في تحليل المفاهيم الفلسفية والأطر الإجرائية لكل منها، مع التركيز بشكل خاص على كيفية توظيف هذه النظريات في فهم الأسباب الجذرية لسوء التكيف وتنمية مفهوم الذات الواقعي لدى المسترشد. ونتيجة لذلك، اكتسب الكتاب مكانة بارزة كأداة أساسية للطلاب والباحثين والممارسين، لأنه يربط الجانب النظري بالاستراتيجيات التطبيقية اللازمة لتصميم وتطبيق الخطط العلاجية والإرشادية الفعالة في مختلف السياقات النفسية والتربوية.
-
-
أهمية المادة العلمية:
تكتسب هذه المحاضرة أهميتها من عدة اعتبارات، من أبرزها
أولاً: تكوين المهارات المهنية للمرشد فأساليب وتقنيات الإرشاد هي العمود الفقري للممارسة الإرشادية. إذ لا يمكن للمرشد أن يؤدي دوره دون إتقان:- مهارات الإصغاء الفعّال
- مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي
- طرح الأسئلة
- مهارة بناء العلاقة المهنية
- القدرة على التشخيص والملاحظة
- تقنيات تعديل السلوك
ثانيا الارتباط المباشر بميدان التربية: حيث يتعامل طلبة الإرشاد والتوجيه مستقبلاً مع فئات متعددة من المتعلمين، تتنوع حاجاتهم النفسية والدراسية والاجتماعية. لذا فإن تعلمهم لأساليب وتقنيات الإرشاد يُمكّنهم من:
- فهم دينامية القسم وسلوكيات التلاميذ
- التعامل مع مشكلات مثل: القلق المدرسي، ضعف الدافعية، صعوبات التعلم
- التدخل الملائم وفق المرحلة العمرية
ثالثاً: تعزيز الجانب التطبيقي في التكوين الجامعي إذ يعاني العديد من الطلبة من ضعف الجانب التطبيقي خلال سنوات الدراسة. لذلك تأتي هذه المحاضرة لربط الجانب النظري بالواقع عبر التدرب على كل من : دراسة الحالة ، المقابلة الإرشادية، الإرشاد الفردي والجماعي، تقنيات العلاج المعرفي السلوكي .....الخ وعليه تُعدّ هذه المادة تدريباً أوليًا يمكّن الطالب من الاندماج لاحقًا في تربصات الإرشاد والتوجيه.
-
- الأساليب المعرفية في الإرشاد والتوجيه
- الأساليب السلوكية في الإرشاد والتوجيه
- الأساليب الفردية في الإرشاد والتوجيه
- الأساليب الجماعية في الإرشاد والتوجيه
- الأساليب الحديثة عن طريق النشاط والمشاركة في الإرشاد
- الأساليب الإرشادية المباشرة وغير المباشرة وطريقة الملاحظة وجمع المعلومات

-
الاهداف الاجرائية للمحاضرة
أولا على مستوى الفهم:-
أن يعرِّف الطالب مفهوم الإرشاد النفسي والتربوي بدقة.
-
أن يميّز بين الإرشاد والعلاج النفسي من حيث الغاية، المدى، والجمهور المستهدف.
-
أن يعدد الطالب أهم أهداف الإرشاد (النمائية، الوقائية، العلاجية).
-
أن يذكر الطالب خصائص العملية الإرشادية ومراحلها الأساسية.
أن يطبّق الطالب خطوات المقابلة الإرشادية الأولى على موقف افتراضي.
-
أن يستخدم مهارات الإصغاء الفعّال (الإنصات، إعادة الصياغة) في موقف تدريبي داخل القاعة.
-
أن يختار الطالب التقنية الإرشادية المناسبة (مثل لعب الأدوار) لحل حالة بسيطة معروضة عليه.
ثالثا على مستوى التحليل-
أن يُحلّل الطالب الفرق بين دور المرشد ودور الأخصائي النفسي في المؤسسات التربوية.
-
أن يفكّك عناصر المشكلة الإرشادية من خلال دراسة حالة قصيرة.
-
أن يستنتج الطالب العوامل المؤثرة في نجاح العملية الإرشادية (علاقة المرشد–المسترشد، البيئة، الأساليب…).
أن يجمع الطالب بين أكثر من مفهوم (الإرشاد الوقائي + الإرشاد النمائي) لاقتراح برنامج قصير لطلبة السنة الأولى.
-
أن يدمج الطالب مهارتين إرشاديتين (مثل التفسير + التعزيز) في سيناريو عملي.
أن يركب إطاراً مفاهيمياً يوضح العلاقة بين أهداف الإرشاد وأساليبه.
أن يصمّم الطالب خطة إرشادية أولية لمعالجة مشكلة دراسية شائعة (مثل ضعف الدافعية).
-
أن يبتكر الطالب نشاطاً إرشادياً جماعياً يناسب فئة طلابية محددة.
-
أن يبني الطالب نموذجاً مبسطاً لعملية الإرشاد في ضوء نظريات الإرشاد الحديثة
-
أن يقوّم الطالب فعالية أحد الأساليب الإرشادية المستخدمة في المدارس (مثل الإرشاد الجماعي).
-
أن ينتقد الطالب ممارسات غير سليمة في مهنة الإرشاد من خلال أمثلة واقعية أو فيديوهات تعليمية.
-
أن يحلل الطالب نقدياً مدى توافق تطبيقات الإرشاد في المؤسسات المحلية مع المعايير المهنية الدولية.
-
الخريطة الذهنية الارشاد النفسي ماهيته اساليبه وخصائصه

-
يمثل الإرشاد النفسي عملية مهنية منظمة تهدف إلى مساعدة الفرد على فهم ذاته وتحقيق التوافق الشخصي والاجتماعي، وذلك من خلال أبعاد نمائية تسهم في تنمية القدرات، وأدوار وقائية تحد من المشكلات قبل وقوعها، ووظائف علاجية تساعد على مواجهة الصعوبات الحالية. وتتميز العملية الإرشادية بخصائص أساسية مثل اعتمادها على علاقة مهنية قائمة على الثقة والسرية، وارتكازها إلى منهج علمي مخطط يضمن فاعلية التدخل. كما تمر بعدة مراحل متتابعة تشمل: بناء العلاقة الإرشادية، جمع المعلومات، التشخيص والتخطيط، تنفيذ الأساليب الإرشادية، ثم تقويم النتائج والمتابعة. ومن خلال هذه العناصر المتكاملة يتضح الدور الحيوي للإرشاد النفسي في دعم الصحة النفسية وتعزيز جودة حياة الأفراد والمجتمع.
يمكن توضح اهم خصائص العملية الارشادية في الخريطة الذهنية التالية

-
الهدف الأساسي للفيديو التعليمي
يهدف لتقديم شرح مبسّط وواضح لمفهوم الإرشاد التربوي ودوره داخل البيئة المدرسية، وذلك بهدف توعية المشاهدين—سواء كانوا الطلبة، أوحتى المهتمين بالتربية بأهمية هذه الممارسة في دعم النمو النفسي والأكاديمي للطلبة وتعزيز قدرتهم على التكيّف وتحقيق الصحة النفسية لديهم في مختلف المجالات الحياتية
-
-
الأهداف الاجرائية للمحاضرة
أولا على مستوى المعرفة:-
أن يعرّف الطالب مفهوم الإرشاد السلوكي ومبادئه الأساسية.
-
أن يعدد الطالب أهم الأساليب السلوكية (التعزيز، العقاب، الإطفاء، النمذجة، التشكيل، ضبط المثير…).
-
أن يشرح الطالب الأسس النظرية للتعلم السلوكي كأساس لهذه الأساليب.
-
أن يميّز الطالب بين أنواع التعزيز (الإيجابي والسلبي) مع أمثلة.
ثانيا على مستوى التطبيق:أن يطبّق الطالب أسلوب التعزيز الإيجابي على موقف تربوي محدد.
-
أن يستخدم الطالب أسلوب تشكيل السلوك في تدريب زميل على اكتساب مهارة بسيطة.
-
أن يطبق الطالب مبدأ الإطفاء على سلوك غير مرغوب يُعرض عليه.
-
أن يستخدم الطالب النمذجة لتعليم سلوك اجتماعي مرغوب.
أن يحلّل الطالب مشكلة سلوكية باستخدام نموذج ABC (السابقات–السلوك–النتائج).
-
أن يحدد الطالب العوامل المؤدية لاكتساب أو استمرار سلوك معين من دراسة حالة.
-
أن يستنتج الطالب أسباب نجاح أو فشل تدخل سلوكي تم تطبيقه مسبقاً.
رابعا على مستوى التركيب والبناء:أن يدمج الطالب أكثر من تقنية سلوكية (التعزيز + النمذجة + الإطفاء) في خطة تدخل واحدة.
-
أن يصمّم الطالب برنامجاً سلوكياً مختصراً لمعالجة سلوك مشكل مثل العدوان أو الانسحاب الاجتماعي.
-
أن يبتكر الطالب أداة بسيطة لمراقبة السلوك وتسجيل التغيرات قبل وبعد التدخل.
-
أن يركّب الطالب سلسلة إجراءات لتطبيق الاقتصاد الرمزي في القسم.
-
أن يبني الطالب تصوراً شاملاً لعملية تعديل السلوك يشمل الأهداف، الإجراءات، والمتابعة.
خامسا على مستوى النقدأن ينتقد الطالب الاستخدام غير الأخلاقي للعقاب في المؤسسات التربوية.
-
أن يحلل الطالب نقدياً حدود المقاربة السلوكية في التعامل مع المشكلات الانفعالية
-
الخريطة المفاهيمية للاساليب السلوكية في الارشاد النفسي

-
-
الأهداف الاجرائيـة للمحاضرة
أولا على مستوى الفهم:- أن يعرّف الطالب مفهوم الإرشاد المعرفي وأهدافه الأساسية.
- أن يشرح الطالب المبادئ الأساسية للإرشاد المعرفي، مثل دور الأفكار في تكوين المشاعر والسلوك.
أن يعدد الطالب أهم التقنيات المعرفية المستخدمة (إعادة الهيكلة المعرفية، تحديد الأفكار السلبية، الحوار الداخلي...)
أن يميز الطالب بين المعتقدات العقلانية والمعتقدات المعيقة أو المشوهة معرفياً.
- أن يطبّق الطالب تقنية تحديد الأفكار السلبية على موقف افتراضي أو دراسة حالة قصيرة.
- أن يستخدم الطالب أسلوب إعادة الهيكلة المعرفية لتحويل فكرة سلبية إلى أخرى أكثر واقعية وإيجابية.
- أن يمارس الطالب مهارة الحوار الداخلي الموجه (Guided Self-Talk) في نشاط تدريبي.
ثالثا على مستوى التحليل:- أن يحلل الطالب العلاقة بين الأفكار السلبية والانفعالات والسلوكيات غير المرغوبة.
- أن يحدد الطالب العوامل المعرفية التي تؤدي إلى استمرار المشكلات النفسية أو الأكاديمية.
- أن يستنتج الطالب نقاط القوة والضعف في أسلوب تفكير مسترشد معيّن من دراسة حالة.
رابعا على مستوى البناء والتركيب:- أن يركّب الطالب خطة تدخل معرفية قصيرة تشمل خطوات التعرف على الأفكار السلبية، تحليلها، وإعادة هيكلتها.
- أن يصمم الطالب نشاطاً تدريبياً لتطبيق إعادة الهيكلة المعرفية مع مجموعة صغيرة من الطلبة.
- أن يبتكر الطالب تمارين لحوار داخلي إيجابي (Self-Talk) تعزز التفكير العقلاني
- أن يبني الطالب سيناريو تدريبي قصير لتوضيح أثر الإرشاد المعرفي على حل مشكلة واقعية.
خامسا على مستوى النقد- أن يقوّم الطالب فعالية الإرشاد المعرفي مقارنة بالأساليب السلوكية
- أن ينتقد الطالب حدود الإرشاد المعرفي في التعامل مع المشكلات الانفعالية العميقة
- أن يحلل الطالب نقدياً أخطاء تطبيق التقنيات المعرفية، مثل التشخيص الخاطئ للأفكار أو تجاهل السياق العاطفي للمسترشد.
-
الأهــــــــــداف الإجرائيــــــــة

أولا على مستوى الفهم
- أن يعرّف الطالب مفهوم الإرشاد الانفعالي العقلاني وأهدافه الأساسية.
-
أن يشرح الطالب المبادئ التي يقوم عليها هذا الاتجاه، وخاصة نموذج ABC عند "إيليس".
-
أن يعدد الطالب أنواع المعتقدات غير العقلانية الشائعة لدى الأفراد.
-
أن يميز الطالب بين المعتقد العقلاني والمعتقد غير العقلاني من حيث البنية والنتائج
ثانيا على مستوى التطبيقثالثا على مستوى التحليل:ن يطبّق الطالب نموذج ABC على موقف انفعالي شخصي أو افتراضي.
-
أن يستخدم الطالب أسلوب مناقشة الأفكار غير العقلانية في الحصة
-
أن يمارس الطالب تقنية إعادة البناء المعرفي لاستبدال فكرة غير عقلانية بأخرى عقلانية.
-
أن يطبق الطالب أسلوب التخيل العقلاني الانفعالي في تمرين تدريبي
- أن يحلّل الطالب العلاقة بين الأفكار غير العقلانية والانفعالات والسلوكيات الناتجة عنها.
- أن يحدد الطالب الفجوات المعرفية في حجة مسترشد يعاني من تفكير غير عقلاني
- أن يستنتج الطالب تأثير المعتقدات الجوهرية في تكوين الانفعالات السلبية.
رابعا على مستوى البناء والتركيبخامسا على مستوى النقد:- أن يركب الطالب خطة إرشادية مختصرة تعتمد على نموذج ABC – D – E (الحدث، المعتقد، النتيجة، المناقشة، الفكرة الجديدة)
- أن يصمّم الطالب نشاطاً تدريبياً لتقوية التفكير العقلاني لدى مجموعة طلاب.
- أن يبتكر الطالب تمارين تساعد المسترشد على تعديل حديثه الذات
- أن يقوّم الطالب فعالية المقاربة العقلانية الانفعالية مقارنة بالمقاربة المعرفية السلوكية التقليدية
- أن ينتقد الطالب حدود هذا الاتجاه في التعامل مع مشكلات ذات جذور بيولوجية أو صدمات نفسية.
- أن يُحلّل الطالب نقدياً أخطاء المرشد أثناء مناقشة الأفكار غير العقلانية (مثل المواجهة المفرطة أو ضعف الحساسية الانفعالية).
-
الخريطة الذهنية لأساليب وتقنيات الارشاد الانفعالي العقلاني
-
يوضح هذا الفيديو اسلوب الإرشاد الانفعالي العقلاني (REBT) باعتباره منهج علاجي يركز على أن الاضطرابات الانفعالية لا ينتج عن الأحداث الخارجية بحد ذاتها، بل عن المعتقدات غير العقلانية التي يحملها الفرد تجاه تلك الأحداث (نموذج ABC). ) يعلِّم المرشد المسترشد كيفية تحديد وتحدي هذه المعتقدات المتشددة (التي غالبًا ما تتضمن "يجب" و "ينبغي" الحتمية)، ومن ثم استبدالها بأفكار عقلانية ومرنة (فنية المناقشة والتحدي). الهدف هو تغيير النتائج الانفعالية من مشاعر مدمرة (مثل الذعر والاكتئاب) إلى مشاعر سلبية صحية (مثل الأسف وخيبة الأمل)، مما يؤدي إلى سلوكيات أكثر تكيفاً وواقعية
-
الأهـــداف الإجرائيـة للمحـاضـرة

أولا على مستوى المعرفة:
- أن يعرّف الطالب مفهوم الإرشاد المتمركز حول العميل وفق تصور كارل روجرز
- أن يعدد الطالب الشروط الأساسية للعلاقة الإرشادية (التقبل غير المشروط، التعاطف، الصدق/الشفافية)
- أن يشرح الطالب مفهوم تطابق الذات ودوره في النمو النفسي.
- أن يميز الطالب بين دور المرشد في الاتجاه المتمركز حول العميل ودوره في الاتجاهات الأخرى.
- أن يطبّق الطالب مهارة الإصغاء الفعّال في تمرين ثنائي داخل القاعة.
- أن يستخدم الطالب مهارة عكس المشاعر في موقف افتراضي
- أن يمارس الطالب مهارة إعادة الصياغة مع زميله في نشاط تدريبي.
- أن يطبق الطالب مهارة إظهار التعاطف في حوار إرشادي قصير
ثالثا على مستوى التحليل:رابعا على مستوى التركيب والبناء- أن يحلل الطالب موقفاً إرشادياً لتحديد مدى توفر شروط العلاقة الإرشادية الصحيحة.
- أن يحدد الطالب الأخطاء التي يقع فيها المرشد عند تجاوز دوره غير التوجيهي
- أن يستنتج الطالب تأثير العلاقة الإرشادية الداعمة في تسهيل التغيير لدى المسترشد.
- أن يدمج الطالب بين مهارات الإصغاء والتعاطف وإعادة الصياغة في خطة مقابلة إرشادية قصيرة.
- أن يصمم الطالب نموذج حوار إرشادي قائم على مبادئ روجرز
- أن يبتكر الطالب نشاطاً تدريبياً يهدف لتنمية القدرة على التعاطف لدى الطلبة.
- أن يبني الطالب سيناريو لحالة إرشادية يُظهر فيها المرشد التقبل غير المشروط.
خامسا على مستوى النقد:- أن يقوّم الطالب مدى فعالية الإرشاد المتمركز حول العميل في التعامل مع مشكلات مختلفة (أكاديمية، اجتماعية، انفعالية).
- أن ينتقد الطالب محدودية الأسلوب غير التوجيهي في مواقف تتطلّب تدخلاً مباشراً.
أن يحلل الطالب نقدياً إمكانية تطبيق هذا الاتجاه في البيئات التعليمية ذات القيود البيروقراطية أو الثقافية.
-
خريطة مفاهيمية لأساليب وتقنيات الإرشاد المتمركز حول العميل
-
يشرح هذا الفيديو الإرشاد المتمركز حول العميل (PCT)، والذي أسسه كارل روجرز، على فرضية أن لدى الفرد قدرة فطرية نحو التحقيق الذاتي، وأن الاضطراب النفسي ينشأ من التناقض (Incongruence) بين الذات المدركة والخبرة الفعلية. المنهج لا يستخدم تقنيات توجيهية، بل يعتمد على إقامة مناخ علاجي قائم على ثلاثة شروط ضرورية وكافية للتغيير: الأصالة (Congruence) للمرشد، التقبُّل الإيجابي غير المشروط (UPR) للمسترشد، والفهم التعاطفي الدقيق. تتجسد هذه الشروط عملياً عبر مهارات تواصلية مثل عكس المشاعر وإعادة الصياغة، بهدف تمكين المسترشد من دمج خبراته المرفوضة، وتطوير مركز تقييم داخلي موثوق ليصبح المعالج لذاته.
-
الأهـــداف السلوكيــة للمحاضــرة
أولا على مستوى المعرفة:
- أن يعرف الطالب مفهوم الإرشاد الجماعي وأهدافه الأساسية
- أن يعرف الطالب المراحل الرئيسة للجلسات الجماعية (التكوين، الانتقال، العمل، الإنهاء).
- أن يشرح الطالب الطالب أدوار المرشد داخل المجموعة (المسهل، المنظم، المراقب…
- أن يميز الطالب بين الإرشاد الفردي والإرشاد الجماعي من حيث التقنية والهدف.
ثانيا على مستوى التطبيق:ثالثا على مستوى التحليل:- أن يطبّق الطالب مهارة فتح جلسة جماعية بطريقة سليمة.
- أن يستخدم الطالب تقنيات تنشيط المجموعة (مثل النشاطات الداعمة للتعارف أو كسر الجليد).
- أن يمارس الطالب مهارة إدارة الحوار بين أعضاء المجموعة في موقف تدريبي.
- أن يطبق الطالب أسلوب الملاحظة الجماعية لتتبع التفاعلات بين الأعضاء
- أن يحلل الطالب ديناميات المجموعة (Group Dynamics) في حالة معروضة.
- أن يحدد الطالب الأسباب التي قد تؤدي إلى صراع أو انسحاب أحد الأعضاء أثناء الجلسة.
- أن يستنتج الطالب دور القائد في ضبط التفاعل وتوجيهه نحو أهداف الجلسة.
رابعا على مستوى التركيب والبناء- أن يركب الطالب خطة جلسة إرشاد جماعي حول موضوع محدد (مثل: إدارة الضغوط، التواصل الإيجابي…).
- أن يصمم الطالب نشاطاً جماعياً يدعم التفاعل والتعاون بين الأعضاء.
- أن يبتكر الطالب إجراءات تساعد على تعزيز الأمان النفسي بين أفراد المجموعة.
- أن يدمج الطالب بين عدة تقنيات (المناقشة، لعب الأدوار، التغذية الراجعة) في برنامج جماعي.
- أن يبني الطالب سيناريو جلسة تتضمن أهدافاً واضحة، خطوات، وأدوات تقييم.
خامسا على مستوى التقييم- أن يقوّم الطالب فعالية الإرشاد الجماعي مقارنة بالإرشاد الفردي في مواقف مختلفة.
- أن ينتقد الطالب الأخطاء الشائعة في قيادة الجلسات الجماعية (مثل السيطرة المفرطة أو ضعف إدارة التفاعل).
- أن يحلل الطالب نقدياً حدود الإرشاد الجماعي في التعامل مع الحالات الحساسة أو المعقدة.
-
خريطة مفاهيمية حول اسلوب الإرشاد الجماعي
-
الأهـداف الاجرائيـة للمحاضـرة
أولا على مستوى المعرفة:
أن يعرّف الطالب مفهوم التعلم الاجتماعي وفق باندورا.
-
أن يشرح الطالب مكونات نموذج التعلم بالملاحظة (النمذجة): الانتباه – الاحتفاظ – الإنتاج – الدافعية.
-
أن يعدد الطالب العوامل المؤثرة في فعالية النمذجة (خصائص النموذج، خصائص المتعلم، السياق).
-
أن يميز الطالب بين التعزيز المباشر والتعزيز غير المباشر (التعزيز بالقدوة)
ثانيا على مستوى التطبيقأن يطبّق الطالب تقنية النمذجة من خلال أداء سلوك معين أمام زملائه (مثل مهارات التواصل أو ضبط الانفعال).
-
أن يستخدم الطالب أسلوب لعب الدور لتدريب مجموعة على سلوك اجتماعي مرغوب.
-
أن يمارس الطالب أسلوب التعزيز غير المباشر عبر تقديم أمثلة واقعية أو قصصية لشخصيات نمذجية.
-
أن يطبق الطالب أسلوب التقليد الجزئي لتعليم مهارة معقدة عبر تقسيمها لخطوات.
ثالثا على مستوى التحليلأن يحلل الطالب تأثير النماذج الاجتماعية (الوالدين – الأقران – المدرسين – الشخصيات الإعلامية) في اكتساب السلوك.
-
أن يحدد الطالب أسباب نجاح أو فشل عملية التعلم بالملاحظة في موقف تربوي معين.
-
أن يستنتج الطالب العلاقة بين تقدير الذات والدافعية في تأثير التعلم الاجتماعي.
رابعا على مستوى البناء والتركيب- أن يركّب الطالب خطة إرشادية تعتمد على النمذجة ولعب الأدوار لتعزيز سلوك إيجابي (مثل التعاون أو الجرأة الأدبية).
- أن يصمم الطالب برنامجا تدريبياً يقوم على استخدام نماذج إيجابية
- أن يبتكر الطالب استراتيجيات لخلق بيئة صفية غنية بالنماذج السلوكية المرغوبة.
- أن يدمج الطالب بين مهارات النمذجة والتعزيز والمتابعة في برنامج تدخل متكامل.
- أن يبني الطالب وسيلة بصرية (فيديو قصير أو لوحة قصصية) لعرض نموذج سلوكي إيجابي.
خامسا على مستوى التقييم- أن يقوّم الطالب فعالية الإرشاد القائم على التعلم الاجتماعي مقارنة بالأساليب السلوكية أو المعرفية
- أن ينتقد الطالب الإفراط في الاعتماد على النماذج الإعلامية وتأثيرها على السلوك القيمي لدى المتعلمين.
- أن يحلل الطالب نقدياً حدود التعلم الاجتماعي في معالجة السلوكيات ذات الدوافع الداخلية أو الانفعالات العميقة.
-
خريطة مفاهيمية حول أساليب وتقنيات الإرشاد النفسي والتربوي القائم على التعلم الاجتماعي
-
الأهـداف الاجرائيــة للمحاضــرة

أولا على مستوى المعرفة:
- أن يعرّف الطالب مفهوم الإرشاد الإلكتروني وأنواعه (متزامن – غير متزامن – عبر منصات متعددة).
- أن يشرح الطالب أهم مزايا الإرشاد الإلكتروني (المرونة، الوصول، تقليل الحواجز…) وتحدياته.
- أن يعدد الطالب التقنيات المستخدمة في الإرشاد الإلكتروني (البريد، المحادثة، الفيديو، التطبيقات الذكية).
أن يميز الطالب بين الإرشاد الإلكتروني والإرشاد التقليدي من حيث خطوات العملية الإرشادية.
ثانيا على مستوى التطبيقأن يطبّق الطالب خطوات إجراء جلسة إرشادية إلكترونية عبر منصة محاكاة.
-
أن يستخدم الطالب مهارات التواصل الكتابي الفعّال (الوضوح، التعاطف الكتابي، الاختصار).
-
أن يمارس الطالب مهارة إدارة جلسة فيديو افتراضية قصيرة بطريقة احترافية.
ثالثا على مستوى التحليلأن يحلل الطالب العوامل التي تؤثر في نجاح أو فشل الإرشاد الإلكتروني (التقنية، الخصوصية، الدافعية…).
-
أن يحدد الطالب الفروق في التفاعل الانفعالي بين الجلسات الحضورية والجلسات الافتراضية.
-
أن يستنتج الطالب المواقف التي يكون فيها الإرشاد الإلكتروني مناسباً أو غير مناسب.
رابعا على مستوى البناء والتركيبأن يركّب الطالب خطة إرشادية إلكترونية قصيرة تتضمن: الأهداف، الأدوات الرقمية، أساليب المتابعة.
-
أن يصمم الطالب نموذج رسالة أو حوار إرشادي إلكتروني يعكس مهارات التعاطف والإصغاء غير المباشر.
-
أن يبتكر الطالب وسيلة تكنولوجية (مثل استمارة رقمية أو تطبيق صغير) تساعد المسترشد على المتابعة الذاتية.
-
أن يدمج الطالب بين الإرشاد الإلكتروني والإرشاد الحضوري في برنامج مدمج
-
أن يبني الطالب بروتوكولاً مبسطاً لضبط الأخلاقيات في جلسات الإرشاد الإلكتروني.
خامسا على مستوى النقد:أن يقوّم الطالب فعالية الإرشاد الإلكتروني مقارنة بالإرشاد التقليدي في أنواع المشكلات المختلفة.
-
أن ينتقد الطالب تحديات أخلاقيات الإرشاد الإلكتروني (السرية، الهوية، الموافقة المستنيرة).
-
أن يحلل الطالب نقدياً حدود الاعتماد على التكنولوجيا في الإرشاد وخاصة مع الحالات المعقدة أو عالية الخطورة.
-
خريطة مفاهمية حول اساليب وتقنيات الارشاد الالكتروني
-
-
-
-
-
-
-
-
-