1.   المعوقات النفسية السيكولوجية: انعدام روح البحث والمطالعة

2.   معوقات اقتصادية: الاشتراك في قواعد البيانات الذي يكون في الغالب بمبالغ مالية.

3.    معوقات تكنولوجية: الأمية المعلوماتية ممثلة في القدرة على استعمال الحاسوب ومختلف ملحقاته.

4.   معوقات لغوية: مشكلة اللغات الأجنبية

5.  معوقات مهاراتية: متعلقة باستعمال أدوات البحث والوسائل الحديثة.

إضافة إلى تحديات أخرى يمكننا ذكرها فيما يلي:

أ- وجود كم هائل من المعلومات المتدفقة كل يوم إلى شبكة الانترنت، والتاي تحتاج إلى تخزين ومعالجة وإدارة، ويضاف لها بنوك المعلومات الضخمة السابقة التي أصبحت أيضا متاحة على الشبكة.

ب- الطلب الزائد على المعلومات بسبب التزايد الكبير والمستمر في أعداد المستخدمين للانترنت، وهذا ما يفرض على أنظمة البحث أن تتيح إمكانيات الاستخدام لجميع هؤلاء المستخدمين على اختلاف ثقافاتهم، درجة تعلمهم، وحاجاتهم من المعلومات.

 ج- طبيعة المعلومات التي أصبحت شديدة التنوع، سواء بسبب طرق عرضها وبنيتها ( مسائط متعددة وفائقة ومهيكلة وموصفة...)، إضافة الى انتمائها إلى مختلف المجالات التي تشتت موضوعيا على نطاق واسع.

د- تنوع وتشعب طرقلاوأدوات الحصول على المعلومات، فعلى الويبفقط العديد من محركات البحث والأدلة الموضوعية.....

ه- التعبير عن الحاجة بالنسبة للمستفيدين التي أصبحت أكثر تعقيدا ونمذجة، وتوضيح ذلك يكمن في طريقة البحث على المعلومات التي كانت في السابق ترتكز على عناوينها أو المؤلفين، في حين تعدت في وقتنا الحالي إلى البحث عن معلومات معينة أي بحد ذاتها. وهذا ما يعبر بلانتقال من البحث عن الوثائق إلى البحث عن مضامينها بدقة.

ومنه يمكننا القول بأن التحديات المتعلقة بالبحث عن المعلومات ستتزايد ويتزايد معها البحث عن حلول والتي تتعلق بالمعايير والمواصفات المتعلقة بمعالجة المعلومات وتطوير التقنيات الحديثة التي تساهم في تدليل هذه الصعاب.